web analytics
النجاحمقالات عامة

أكثر 9 أشياء تقتل الوقــت

سواء كنت موظف في شركة سريعة التطور أو رجل أعمال تحاول توفير وقت للذهاب إلى منزلك لرؤية عائلتك أو تشغل أي وظيفة تأخذ الكثير من وقتك أو تجد يومك يمر بسرعة دون إنجاز جميع مهامك المختلفة ، فإن عليك أولاً معرفة أن هناك جوانب معينة في حياتك من شأنها أن تقتل وقتك وإنتاجيتك ، وكل ماعليك هو تجنبها قدر المستطاع لتجد مزيد من الوقت الذي تبحث عنه

وهنا قائمة  بأكثر 9 أشياء تقتل الوقت في وقتنا الحالي  :

1 – رسائل البريد الإلكتروني : أكثر مما يزيد على 33 في المائة من الناس يقضون ما بين 1-2 ساعات لفحص رسائل البريد الإلكتروني، و 22% يستغرقون 2 ساعة أو أكثر في ذلك  

ا

2- تصفح الإنترنت :  تتحول مشاهدة فيديو مدته دقيقتين إلى فيديو آخر ثم مقال ، ثم قصة إخبارية . إن تصفح الإنترنت يقتل الوقت دون أن نشعر ويقضى حوالي 8 من بين كل 10 أشخاص أكثر من ساعتين يومياً في التصفح

ب

3 -مشاهدة التلفزيون : في الإجمالي يقضي 26% من الناس من ساعة إلى ساعتين في مشاهدة التليفزيون وبرامجه المختلفة يومياً

ت

4- التسويف : يعتبر التسويف أقل هذه الأشياء مضيعة للوقت  ولكن مؤشراته خطيرة لأن تسويف الانتهاء من عمل حتى تقوم بعمل هام آخر يؤدي إلى مشاكل خطيرة

ث

5- المقابلات : في بعض الأحيان تكون المقابلات لازمة ولكن في بعض الأحيان لا. ويقضي 18% بين 1-2 ساعات في المقابلات

ج

6- المحادثات الغير تجارية : لا شك أن الدردشة مع الأصدقاء شيء رائع ، ولكن بالتأكيد هي قاتلة للوقت.و 90% من الناس تقضي  ما يصل إلى ساعتين يومياً في الدردشة

ح

7-  الانتقالات/أوقات السفر : التنقل من المنزل للعمل يمكن أن يأكل جزءاً كبيراً من الوقت. وحوالي 31% فقط لا يقضون أوقاتهم في التنقل بل يمارسون العمل من المنزل

خ

8- شبكات التواصل الاجتماعي : 75% من الناس يقضون ما يصل إلى 2 ساعة أو أكثر يومياً على مواقع شبكات التواصل الاجتماعي

ذ

 9- الرسائل النصية/الهواتف المحمولة : تستهلك الهواتف النقالة أوقات كثيرة لما فيها من وسائل ترفيهية خصوصا الهواتف الذكية وما فيها من تطبيقات وبرامج ملهية.

د

بالتأكيد هناك الكثير من الملهيات ، ولكن ما ذكر سابقاً من أشياء  بالفعل هي قاتلة لمعظم الوقت دون أن نشعر ، وينبغي الإنتباه لذلك إذا كنت حريصاً على توفير وقتك لمهام أخرى أكثر أهمية .

شيماء سعد

أحب الصالحين ولسُت منهم لعلي أن أنال بهم شفاعة ### وأكره من تجارته المعاصي وإن كنا سواءاً في البضاعة