web analytics
علم النفس

الانتحار و الاسباب التى تؤدي اليه

الانتحار

 الانتحار واتجاه حول العالم و ما الاسباب التى تؤدي اليه ؟؟

فى كافه انحاء العالم, حوالى مليون شخص يقدمون على الإنتحار كل سنه, يتضمنون اكثر من سته الاف فى المملكه المتحده وايرلندا,حوالى الف وخمسمائه من السيدات واربعه الاف وخمسمائه رجل.

على الرغم من ان اعداد الشباب المقدم على الانتحار تتزايد خلال العقديين الماضيين,الانتحار بين السيدات قد قل. السبب فى ذلك غالبا فهم غير صحيح.

من الممكن ان تكون المراه افضل فى التعامل مع الضغوط.ومن الممكن ايضا المزيد من الضغوط الاجتماهيه, والماليه, والاقتصاديه قد وضعت على عاتق الرجل, وايضا الاقلال فى نسب الانتحار ارجع الى استراتيجيات مانعه, وحالات اجتماعيه وتغيرات اثرت على طريقه ارتكاب الناس للانتحار, مثل بيع كميات محدده من اعداد كبيره من الادويه فى وقت محدد( من الممكن ان تؤدى الى خطر الموت بالجرعه الزائده)

ما الذى يقود الى الانتحار ؟

العوامل التى تقود شخص ما الى التخلص من حياته انها معقده.ان نادرا ما يحقق شىء,بالرغم من انه من الممكن ان تكون القشه الاخيره.

الناس من الممكن ان يكونوا اكثر عرضه للانتحار بسبب جينات وراثيه ,وسمات شخصيه فى
عدم الدعم.فى الكثير من حالات الانتحار يكون هناك تاريخ طويل من المشاكل العقليه,الاساس
عند التعرض للاحباط, اضطرابات الاكل,انفصام الشخصيه.المشاكل فى العلاقات العائليه كذلك
هى اكثر العوامل التى اعربت عنها النساء الناجيات من الانتحار او من لديهم رغبه.

عوامل اخرى من ضمنها الالام الجسديه(الحاده والمزمنه) ,الكحوليات ,والمخدرات,
متطلبات الحياه,العنايه بالمنزل,مشاكل العمل. ايضا مراحل القمر تؤثر على المزاج والافعال.

ولكن واحد من اصل خمسه, وخاصه من الشباب, اظهروا عدم وجود علامه لمشاعر صعبه-
فقط شعور مفاجىء والذى لا يستطيع التعامل معه.

القشه الاخيره من الممكن ان تكون علاقه مهمه,تتعرض للانتهاء,فقدان منزل او وظيفه,
او ببساطه حدث يؤثر ويضغط على المشاعر.

الضغط النفسى اوحدث خارجى من الممكن ان يكون مفاجىء للنساء.

على سبيل المثال بعد وفاه الاميره ديانا فى عام1997 كان هناك ارتفاع بنسبه 33 %من
الانتحار من بين النساء.هذه الزياده المفاجئه كانت من بين سيدات يقاربن الاميره ديانا فى العمر.
وايضا تعمد ايزاء النفس. اعتقد ان وفاتها جعلت الناس تشعر بالسوء حيال ما مرت به من محنه

ايمي

انا بكل بساطة بحب الكتابه والقراءه جدا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

This site is protected by reCAPTCHA and the Google Privacy Policy and Terms of Service apply.

The reCAPTCHA verification period has expired. Please reload the page.