عملية تجميد البويضات : أهم الأسباب والنتائج ومدى شرعيتها

ظهر ذلك الاتجاه الحديث نسبياً لدى النساء من العرب والمصريين، بإجراء عملية “تجميد البويضات” والتي تسعى بها المرأة للحفاظ على حقها في الانجاب، ولكن في السن الذي تستطيع فيه ذلك؛ لأسباب تتعلق بمرض خطير، أو انشغال، أو قلة فرص الزواج. وللعملية آثار إيجابية تتعلق بنسبة كبيرة بالمرحلة العمرية التي يتم فيها التجميد، وكذلك تلك المرحلة التي تقوم فيها المرأة بإذابة البويضات؛ من أجل تخصيبها وحدوث الإنجاب.

ما هي عملية تجميد البويضات ؟

وضع البويضات في خلايا زجاجية قبل تجميدها

ما هي أسباب إجراء عملية تجميد البويضات ؟

ما نسبة نجاح تجميد البويضات ؟

ما هي آلية العملية ؟

  1. في البداية، تُعرض المرأة لـ”تحفيز البويضات” أو تنشيط أكبر عدد ممكن، لاستخراج البويضات؛ وذلك عن طريق استخدام الحقن بهرمون الـ”GnRH” والمنشط لانتاج الغدد التناسلية؛ حيث أنه الأكثر أماناً.
  2. وبعد التخدير، يتم الدفع بإبرة عبر المهبل، لاستخراج البويضات، والتي يمكن هو استخراج ما يقرب من 15 بويضة في المرة الواحدة، وهو المُعدل الأفضل دائماً لضمان زيادة فرصة الإنجاب فيما بعد.
  3. يتم بعدها مباشرة تجميد البويضات التي تم استخراجها، بإحدي الطريقتين: التزجيج، أو التبريد البطي، والطريقة المستخدمة في الغالب هي التزجيج أو حفظ البويضات في خلية شبيهة بالزجاج، يتم تجميدها فيما بعد في درجات حرارة متفق عليها دولياً
  4. في حالة الرغبة بالإنجاب، يتم استخراج البويضات، بإذابتها وحقنها بواسطة أخصائي أجنة بالحيوانات المنوية للزوج، لمساعدة البويضات حينئذ على الحقن المجهري.
  5. ومن ثم يتم زراعة هذه البويضات المخصبة في رحم الأم، لتنمو في إطار طبيعي، وتساعد المرأة على الحمل والولادة في التوقيت الذي تريده.
التلقيح المجهري

ما هي أضرار عملية تجميد البويضات ؟

ما هو موقف دار الإفتاء بالنسبة لها؟

Exit mobile version