ماهو الغذاء المسموح به عند الإصابة بارتجاع المريء أو قرحة المعدة؟

من الإصابات التي تعد مؤشراً على أن سوء التغذية قد بلغ منحنى خطيراً، فالإثنين يرتبطان ببعض الأعراض التي تتعلق بعملية الهضم الغير مكتملة. كما أن الإسراف في تناول بعض عناصر الغذاء دون غيرها يعجل بحدوث أحد المرضين، هذا بالإضافة إلى نظام الغذاء الغير صحي ككل. ولأن الغذاء هو أحد العوامل الأساسية المعجلة بحدوث أحد الأمرين، فتوجب علينا معرفة ماهو الغذاء المسموح به عند الإصابة بارتجاع المريء أو قرحة المعدة.

الأعراض المشتركة بين ارتجاع المريء وقرحة المعدة

جهة اليمين تمثل شكل المعدة عند الإصابة بالارتجاع، واليسار يمثلها عندما تكون سليمة

تظهر هذه الأعراض بشكل واضح بعد البلوغ،وهي :

وتشير أغلب الإحصائيات أن ارتجاع المريء يصيب بنسبة 28% الأفراد بنسبة تتراوح بين 20 و40 سنة.

هذا بالإضافة إلى أن أهم الأسباب التي قد تؤدي إلى الإصابة بالمرض تتعلق بما يلي :

بالإضافة إلى أن هناك بعض الأغذية التي تتسبب وبشكل مباشر في حدوث هذا المرض، مثل :

ما الذي يجب اتباعه في العادات الصحية والغذائية للشفاء من إرتجاع المريء أو قرحة المعدة؟

كما ويمكننا ترشيح الآتي من أنواع الطعام:

عند الرغبة في تناول بعض الوجبات الخفيفة بين الوجبات الرئيسية، يمكن تناول: اللبن الزبادي، الحليب خالي الدسم، شطيرة جبن، بسوكيت.

هذا بالطبع، إلى ما يجب على المريض عمله من الإلتزام بأخذ الدواء في المواعيد المحددة، وضرورة المتابعة مع الطبيب.

Exit mobile version