عجائب الدنيا الطبيعية المدهشة الجزء ( 1 )

سبحان الله الخالق  خلق الله الكثير من العجائب والمعجزات التى لا تصدقها العيون من جمالها الرائع والساحر

فنحن نعيش فى عالم ملئ بالجمال الخلاب وعجائب الإعجاب فتوجد المناظر البراقة. كمنظر الشلالات في السقوط على الصخور

والجبال الشامخة المغطاة بالثلوج  ..  وحتى شروق الشمس صباح كل يوم أشعتها التى تملأنا بالمشاعر الدافئة من النظر لتلك المناظر الطبيعية.

هنا سأعرض لكم عجائب مذهله من الطبيعه الخلابه الساحره وبالصور …

الشفق القطبي الشمالي

 


كثيرا ما يسمى هذا الحدث الرائع من الجمال “أورورا بورياليس الذي سمي على اسم آلهة الرومان في طلوع الفجر

  والكلمة اليونانية  (أورورا)  التي تعني الريح الشمالية (بوريس).

كما انه لا يمكن ان ينظر إلى هذا المشهد إلا في السماء الشمالية في نصف الكرة الشمالي،

في معظم الأحيان خلال شهر مارس وحتى نيسان وأيلول من خلال إلى أكتوبر.

و في كثير من الأحيان يبدو وكأنه توهج أخضر (على الرغم من ان الأحمر خافت في بعض الأحيان)

و الكثير من الناس يرغبون في رؤية هذه القطعة الفنية في السماء“.

الحاجز المرجاني العظيم

أعجب العديد من  بالساحل الشمالي الشرقي فى  استراليا ببحر المرجان الملئ  بالأسماك الملونة الحيويه والنشيطه

ومليئه ايضا بغابة من الشعاب المرجانية غير العادية. وهذا هو أكبر الشعاب المرجانية في العالم والتي تمتد على مساحة 344400 كيلومترا مربعا

و التي هي موطن لمجموعة واسعة من الأسماك الاستوائية، التي بناها المليارات من الكائنات الحية.

الناس في كثير من الأحيان تحب الغوص تحت الماء وركوب القوارب فقط لتنظر الى هذه القطعة الجميلة من المناظر الطبيعية البحر.

 غابات الأمازون المطيرة

تقع غابات الامازون المطيرة في حوض الأمازون في أمريكا الجنوبية (كما هو معروف في منطقة الأمازون )

وهى غابة رطبة ذات الأوراق العريضة التي تأخذ بزيادة 5.5 مليون كيلومتر مربع، وانتشرت في جميع أنحاء الدول التسع المختلفة.

هذه الغابات المطيرة تتميز بالضخامة بحيث أنها تمثل أكثر من نصف ما تبقى من الغابات الاستوائية المطيرة على كوكب الأرض في العالم بأسره.

كما انها تتميز بالأوراق الخضراء الفاتنة وانها بيئه برية.

 

 

Exit mobile version