web analytics
فن التعامل مع الأخرينكتابات شخصية

خدعوني فقالوا !

خدعوني فقالوا

خدعوني فقالوا ………..

الحب هو فاكهة الجنة على الارض وهو اْمال الاْنسان لكى يمضى قدما نحو

الاْمل وهو حضارة الاْجيال التى بها نرتبط ونكون معا فى الطريق ولا يمكن اْن نفقد فى وجوده

من اْحد فالقلب لمن يهواه والحب لا يخرج منه الا كان عالما لمبتغاه ,

خدعوني فقالوا ………..

الرجل هو الكلمه فكلام الرجل له معنى ولسان الرجل اذا اْخطاْ فسوف يكون له مغزى فالرجل

هو الكلمه ,

خدعوني فقالوا ……….

القناعة كنز لا يفنى وبها نعيش وبها نحيا واْتضح اْن الكنز ليس له معنى فالقناعة وهم ونحن

من له قد اْخترعنا لنعلل فشلا به قد وقعنا اْو فقرا فى العيش به قد رزقنا ,

خدعوني فقالوا ……….

الاْم عطاء لا يفنى وحنان لا ينسى ودعاء مقبول فماذا اْن كان بالالم والحرقه اْتكون هى الاْم

اْم اْنه كما تقولون دعاء ليس من القلب اْلا يذهب لسماء رب العزه  ويستقبله ملائكة لدعاء

الاْم لا تنسى ,

خدعوني فقالوا ………..

الاْب اْمان لا يذكر فهو القوة لى على الاْرض ولا اْنكر فالاْب ملاكا فى الاْرض اْتى لنكون عليها

فى اْجمل منظر فماذا اْن كان لحياتنا  جحيما اْو اْكثر ولسمعتنا فى كل مكان بالاْفعال يبعثرويبعثر

, خدعونى فقالوا ……….

العمل عبادة فله اْكثر فبه طرق الجنة قد تسهل واليه الدنيا بالخير ثم السعادة لك ترسل اْلا

يعلمون اْن اليد البطالة من عدم العمل قد تقتل وباْنها باتت اْنذار ولها ننذر فالكل يعلم ذلك

ويقول فقط قد اْعذر من اْنذر فالقتل بداية لكبائر قد لا تنذر,

خدعونى فقالوا …………

اْن الحرية ملك للفرد فلا اْحد يمكن اْن يسلبها منى واْنها عنى لا يمكن اْن ترحل فبلادى للحرية كافلة
واْنا فرد بها ولكن اْى حرية تلك التى تجبرنى على كل شىء ولا اْستطيع حتى ان اْنطق اْو عن مابداخلى
ان اْعرب اْهى حرية مشاهدة قناة من قنوات التلفاز اْم حرية النوم بدون اْستفزاز فالحرية فى بلادى بت لا اْعرف
ولا اْرى لها اْى اْنعكاس ,

خدعونى فقالوا ………..

غدا اْفضل فالغد دوما ياْتى بصبح مشرق وياْتى بالاْحسن والاْنظف والاْلطف عن اْى غد يتحدثون
قد اْكون اْخطات فربما كانوا عن غد فى الجنة قادم يتحدثون ويقصدون ولكن هل لها ضمنوا اْنهم ذاهبون ؟؟؟؟؟؟؟

خدعونى فقالوا ………..

وقالوا وقالوا وقالوا ……… اْشياء كثيرة تؤرقنى والعمر ماض ولا اْدرى اْخدعونى  اْم اْن هكذا حال الدنيا
واْنا بحالها لا اْدرى… ااااااااه على حالك وحالى يا وطنى خدعونا فقالوا … ونحن فى الخدعة مازلنا نتحاور
ومعها نمضى ونمشى ونجرى .

الكلمه فعلا قد تقتل وكلامى السابق مجرد كلام لا اْكثر ………

خدعونى فقالوا !

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

This site is protected by reCAPTCHA and the Google Privacy Policy and Terms of Service apply.

The reCAPTCHA verification period has expired. Please reload the page.